نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • الضبط
      الضبط
      امسح الكل
      الضبط
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • نوع العنصر
      نوع العنصر
      امسح الكل
      نوع العنصر
  • الموضوع
      الموضوع
      امسح الكل
      الموضوع
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
212 نتائج ل "التصميم البصري"
صنف حسب:
فلسفة السينوغرافيا في عصر العمارنة
يتناول البحث بعض من أشكال النسق السينوغرافي في مصر القديمة، وخصوصا في عصر انتقال السلطة السياسية من طيبة للعمارنة في فترة حكم الملك إخناتون، في الأسرة الثامنة عشر في عصر الدولة الحديثة، وتحديدا منشئات عاصمته \"اخت-اتن\" تل العمارنة في المنيا بصعيد مصر. حيث تجلى استخدام فلسفة السينوغرافيا لتأصيل محتوى الديانة الآتونية في مصر في تلك الفترة من خلال ما اتبعه المهندس المصري القديم آنذاك في اختيار بقعة الإض المناسبة طبوغرافيا وبصريا للتأكيد على شكل كلمة (أفق) في الهيروغليفية؛ وهو المكان الذي تشرق منه الشمس/اتون، ليؤكد أيضا على التصميم البصري لكلمة (اتون) ذاتها من خلال الأشعة المنبسطة من قرص الشمس في الأفق بين تلال تلك المنطقة لتشرق على العاصمة الجديدة، وكذلك ربط تلك الأشعة بأهم المعالم المعمارية التي أقيمت على تلك الأرض من خلال انبثاقها الإفتراضي من المقبرة الملكية الكبرى الخاصة بإخناتون. فلم يكن الفنان المصري القديم يفكر فقط في تشييد عمارته الخالدة تأكيدا على قوته ومكانته، أو مكانة ديانته القديمة فحسب، ولم تكن إنجازاته الحضارية وليدة الصدفة والإبداع المطلق، ولكنه أقامها على قواعد فلسفية وعقائدية قامت بصياغتها السينوغرافيا كعلم شامل لتوظيف الفنون في حيز طبيعي استغله الفنان طبقا لفكرة، وبتخطيط مسبق نابع من مكنون عقيدته الدينية. لذلك اشتملت السينوغرافيا في مصر القديمة على تطويع الطبيعة المكانية واستغلال الفلك وحركة الشمس، ليبني عليها الفنان المصري القديم عمارته وأبنيته المختلفة طبقا لنسق يريد منه إيصال فكره ومعتقده لمن يتأمل، بل انه أكمل نسقه هذا بالرسوم والمنحوتات التي زينت عمارته الدينية، والجنائزية، والدنياوية، مرورا بتصميم وتنفيذ طرز أزياء هذا العصر لجميع من يرتاد تلك الأماكن وما يحملوه من مكملات للزينة وأدوات معيشيه، ليكتمل بذلك مشهد فلسفي وعقائدي متكامل الأركان الفنية.
جماليات الأداء في التصميم الجرافيكي البيئي وتأثيره بصريا
إن إعادة رؤيتنا التصميمية في كل ما يحيط بنا في هذا العالم والذي نحن جزء أصيل منه هو الأساس الذي سيحدد المعايير التي سيقاس عليها تحقيق الإبداع المستدام وذلك من خلالنا نحن البشر وكيفية تكيفنا مع كوكب الأرض وبالأخص قدرة المصمم الذي يستطيع من خلال إيجابية تصميماته أن يغير العالم. ويجب أن نعرف أن العملية الفنية هي عملية تنمية وتوسع في التصميم البصري أو اللفظي والذي يسفر عنه رؤية محدده. وعلاقة الفنان بوسيطه الفني دائما علاقة تجدد وإلهام وليست علاقة صراع وتوتر، فالمادة ليست قيد أو تحديا على طول المدى، ولكن معطيات ومخزون وإلهام أيضا، لذلك نجد أن التقنيات الحديثة قد تمد الفنان بوسائط مختلفة غير موجودة في الطبيعة تمنحه إمكانات تشكيلية لا عهد له بها وتفتح له طرقا غير تقليدية يصل بعمله الفني لقيمة تعبيرية جديدة. وكثيرا ما نرى أن المادة هي التي توحى للفنان والمصمم وتأخذ بيده وترشده. وهذا يعني أن العنصر المشترك بين جميع الأعمال الفنية هو الأسلوب والطريقة في تنظيم هذه المواد بالحس الفني الذي يثير فينا الانفعال الجمالي، وعندما نتكلم عن الشكل الدال نعني جميع العناصر الحسية التي تدخل في تنظيم الشكل، الألوان، الخطوط، عناصر، الملمس، الصوت السمع، الحركة، ولا يمكن فصل هذه العناصر عن بعضها البعض في طريقة تشكيلها، فالعناصر الحسية جزء من الشكل. ويمكن تعريف الإبداع الفني المستدام بأنه إبداع مرتبط بأخلاق وقيم الإنسان، يوفر مفاهيم الاستدامة كبعد أخلاقي وتفويض لكل البشر لاحترام الطبيعة وأنظمة الكون والقيم والجمال وجميع أشكال الحياة لإيجاد حضارة مستدامة تتكامل فيها الفنون على الأرض، وعندما تشيع فيه الصبغة التي صبغت بها عقيدته وميزت بها أيدولوجيته وحددت إبداع الإنسان مثل: الفنان، المصمم، المعماري، الشاعر، الأديب، وهو إبداع إنساني في المقام الأول كما يتسم بالجمال، ويهدف دائما إلى الفن السامي من خلال مادة حسية تجسد الجمال وتصل به إلى حس المشاهد أو المتلقي، والوظيفة إلى المستخدم وهي ارتقاء بالتصميم الجرافيكي نحو الأسمى والأعلى والأجمل، والهدف هو السمو في المشاعر ورفض للهبوط. ونلاحظ أن مع التطور في كل عصر تتطور بالتالي الخبرة البصرية للمتلقي في جميع المجالات ليصبح عقله قادرا على إدراك الأفكار المتطورة المختلفة، ونحن في زمن التكنولوجيا والإنترنت والذي أصبح في كل مجال والذي يتاح تعلم الجديد في أي وقت دون النزول من البيت وذلك من خلال التعلم عن بعد وأصبح كل شيء ممكن وقابل للتنفيذ.
واقع استخدام المواقع الإخبارية لمستويات العبء الإدراكي في تحقيق التوازن البصري بين عناصر التصميم
تستهدف الدراسة التعرف على واقع استخدام المواقع الإخبارية لمستويات العبء الإدراكي في تحقيق التوازن البصري بين العناصر البنائية المستخدمة في تصميم صفحاتها، والأهمية البصرية المتحققة منها في ضوء نظرية العبء الإدراكي، وذلك من خلال وصف عناصر التصميم البصري المستخدمة في تصميم المواقع الإخبارية بالاعتماد على منهج المسح والأسلوب المقارن، ولبيان أحجام وأشكال وأنماط العناصر البنائية المستخدمة في تصميم الصفحة اعتمدت الدراسة في مسحها على استمارة تحليل الشكل، وتتمثل عينة الدراسة التحليلية من موقعي اليوم السابع Arabic CNN باللغة العربية في الفترة من (25 أكتوبر 2021-25، نوفمبر 2021)، ورصدت الدراسة مجموعة من المؤشرات ترتبط بالنمط التصميمي المستخدم في ترتيب وتوزيع العناصر البنائية على الموقع الإخباري، ومدى استخدام المصمم لمستويات العبء الإدراكي على الصفحة؛ نجد أن المصمم استخدم تلك المستويات، لكن بشكل غير مقصود؛ ففي كثير من الأحيان كان هدفه الأول توزيع وترتيب العناصر البنائية بشكل مثير يجذب انتباه القارئ ويستحوذ عليه، دون الأخذ في الاعتبار المتطلبات الإدراكية التي يرغب القارئ في تحقيقها، كما أشارت نتائج الدراسة إلى أهمية التحقق من الوصول إلى صفحة متوازنة بصريا؛ مما يتيح للقارئ فرصة تصفح الموقع دون عناء بصري.
السيميائية والتصميم البصري الرقمي
يمكن ملاحظة تزايد اهتمام المتخصصين باستخدام السيميائية في مجالات الاتصال البشري، وتهدف هذه الدراسة إلى معرفة المصطلح الأنسب للسيميائية الذي يمكن أن يستخدم في مجال التصميم الرقمي، ومعرفة إمكانية استخدام السيميائية في مجال التصميم الرقمي العربي، وإشكاليات استخدام السيميائية في التصميم الرقمي العربي الحديث. وقد تم استخدام طريقة التثليث البحثي ضمن ثلاث منهجيات هي التاريخي وتحليل المحتوى والاستقرائي. ومن أهم نتائج هذه الدراسة أن الاسم الأفضل الذي يمكن استخدامه هو \"السيميائية\" نظرا لارتباطه اللغوي والدلالي، كما أظهرت النتائج أنه بالإمكان استخدام السيميائية في مجال التصميم الرقمي العربي بشكل أكثر فاعلية، كما أظهرت هذه الدراسة أن هناك إشكاليات مرتبطة بحداثة التجربـة وقلة المتخصصين الذين يمكن أن يربطوا السيميائية بالتصميم الرقمي العربي. وقدمت هذه الدراسة عددا من التوصيات.
المعالجات التكنولوجية لفن الخلل لإثراء الصورة البصرية التصميمية في ضوء الاتجاهات العالمية
في ظل التقدم العلمي والتكنولوجي وفي اعقاب الثورة الرقمية ظهرت اتجاهات تصميمية حديثة، مبنية على أسس وأفكار جديدة من حيث الشكل والمضمون شكلت رؤي مستحدثة للأسس والتقنيات التشكيلية كان لا يمكن أن يصل إليها المصمم في ظل أدواته التصميمية التقليدية. وقد استطاعت التكنولوجيا الحديثة أن تثبت مقدرتها على إعادة صياغة التصميم برؤي جديدة وغير تقليدية، وفتح أفاق جديدة كانت من دروب الخيال في الأنظمة التقليدية، فالتكنولوجيا الرقمية قدمت حلولا عظيمة لكثير من الصعوبات التي كانت تحد من الأبداع في التصميم، وقد منحت هذه التقنيات ومنها على الأخص تأثيرات الخلل الفني وهي تقنية حركة الصورة على جهاز الماسح الضوئي أثناء التصوير والتي تتيح للمصمم قدرة غير محدودة للتحكم في حركة الصورة، بالإضافة إلى القدرة على توليد العديد من الأفكار للحركة التخيلية التي تنتج من خلال اهتزاز وتشويش الصورة البصرية محققه حركة ديناميكية فتحول الصورة إلى قطعة فنية فريدة من نوعها، ومن ثم صياغتها وترجمتها في التصميم مما يجعل التصميم أكثر حرية وبالتالي تتسع دائرة الإبداع لتخلق غايات وأساليب مبتكرة في معالجة التصميم. فتقنية فن الخلل الحديثة فتحت العنان أمام المصمم حيث أصبح لا حدود للإبداع والانتقال إلى مفاهيم جديدة في التصميم تحقق الإبداعية، وكانت لها الأثر في قيام العديد من الاتجاهات والتيارات الحديثة التي تعتمد على العفوية والتجربة والخطأ. ومن هنا ظهرت مشكلة البحث في كيفية الكشف عن أساليب وتقنيات جديدة تسمح بتحفيز الإبداع وتحقق الحركة الديناميكية للصور التصميمية مما يتيح للمصمم إمكانية تحقيق تصاميم تحاكي الاتجاهات العالمية، وهذا ما يمكن اعتباره مدخلا تجريبيا يفتح أفاقا جديدة للممارسات الإبداعية التصميمية. وأخيرا يختتم البحث ببعض النتائج والتوصيات ومن أهم النتائج هي تسليط الضوء على المعالجات التكنولوجية الحديثة لفن الخلل لما لها من أثر إيجابي في مواكبة التغيرات ومعطيات الاتجاهات الفنية الحديثة، ويوصي البحث بأهمية الاستفادة من التطور العلمي والتقني للمعالجات الفنية لفن الخلل لتحقيق الحركة الديناميكية وابتكار حلول تشكيلية جديدة في التصميم تواكب الاتجاهات العالمية.
رؤية تحليلية للقيم الجمالية في العرض المتحفي بإستخدام الوسائط الجرافيكية
ويتناول هذا البحث القيم الجمالية للوسائط الجرافيكية من خلال التعريف بمفهوم التشكيل وعناصره، وأهم العناصر التشكيلية في حيز العرض المتحفي ثم يتم استعراض الباحثة بعض أمثلة من المتاحف في حيز العرض باستخدام عناصر التشكيل ومفرداته المادية (إيقاع وتوازن وتناسب وغيرها من الإيقاع الدرامي) لإيجاد علاقة شكلية سليمة متناسقة وغير متنافرة، ويرافق حدوث الإيقاع غالبا عملية التكرار، كما يمكن أن يحدث من خلال تنوع الأشكال، أو من خلال الاستمرار في الحركة والثبات فهي القاعدة التي يقوم عليها أي عرض متحفي، ومفرداته المعنوية (الضوء، اللون، الظلال)، وتسليط الضوء على الوسيط الجرافيكي والاهتمام به سواء المقروء والمسموع والمرئي مما يؤكد على إعلاء القيم الجمالية للإيقاع الدرامي للثقافة الفنية والتأكيد على مواقع المعروضات من خلال تركيز الإضاءة عليها باستخدام طرق وأساليب إضاءة مختلفة تساعد على إبراز عنصر العرض بصورة أكثر تفصيلا ووفق أهميتها وترتيبها في سيناريو العرض والتعريف بالقيم الفرعية للإيقاع من خلال (الإيقاع من خلال التكرار - الإيقاع من خلال التدرج - الإيقاع من خلال التنوع - الإيقاع من خلال الاستمرار الإيقاع الدرامي). وتأكيد الدور الهام على أهمية دورها كقناة اتصال تضمن إجراء عملية اتصال ناجحة بين الزائر (المستقبل) وبين المتحف (المرسل) لتوصيل الرسالة المتحفية بما تتضمنه من محتوى ثقافي يعتمد في المقام الأول على جودة عملية الاتصال وكيفية الوعي بضرورة الإضاءة. ثم تتطرق الباحثة إلى التعريف بأنواع الإضاءة، وتطوير أساليبها من ناحية التنوع والتصميم والابتكار والناحية الجمالية.